الشريف محمد عبد الفتاح الجندى آخر المحترمين بالجندى اريد أن أفضى أليك بتصريح منى كعميد لكم بأننى أخذت العهد مع أمى قبل وفاتها عام 2004 عن 90 عاما بأننى لن أترك قضية الجندى مجرد أن جدنا العباس بن عبد المطلب وبتصريح منها ردا على والدى قبل وفاته أيضا عام 1995 قائلة له أن كان جدك الحسين وبتتحامى فيه فجدى العباس عم جده وبطل بقى تتحامى فيه كلنا أشراف وهذه المقوله تأثرت بها كثيرا وقد ناضلت من بعد وفاتها حتى أثبت فى عام 2006 ذلك بمخطوطه لجدى على والد أمى بمسجده بالزقازيق وكنت وقتها لم أدرك حجم هذا الحدث الذى سيقلب الدنيا وكل الجندى بمصر سيكونون أشراف رغم المؤامرات الداخلية بالدولة لطمس هذه الحقيقة التى ستسبب خللا ورعبا لواضعى اليد على أملاكه طوال 150 سنة بما فيهم الأوقاف الجهة الحكومية والمفترض تكون أمينة على أوقافة المنتشرة بأنحاء مصر وتركيا والسعودية وبدأ الأتصال بى الشيخ حسنى العباسى والذى كان يراقبنى عن كسب من على النت عام 2007 وبدأ يخطط كيف يعطينا النسب ويستولى على أموالنا بتركيا بمعاونة السوريين وكانت المؤامر أمامك وعلمت انت بتفصيلها ولذلك كنت صادقا معى وألى جوارى ومؤمنا بقضيتنا العادلة فى الوقت الذى خرجت الجرزان من جحورها وياليتهم غرباء وللحديث بقية
عميد الجندى
عميد الجندى